- الرئيسية
- اخر الاخبار
- اختراق قنوات رسمية على «يوتيوب».. هل يدعم «ماسك» حملة الترويج لـ «البيتكوين»؟
اختراق قنوات رسمية على «يوتيوب».. هل يدعم «ماسك» حملة الترويج لـ «البيتكوين»؟
-
بواسطة Super
-
2022-09-06
ازدادت عمليات البحث عن «يوتيوب» خلال الساعات الأخيرة الماضية ليتصدر التريند على جوجل في المملكة بعد فضيحة اختراق قناة يوتيوب تملكها حكومة كوريا الجنوبية وبث فيديو لإيلون ماسك يتحدث عن العملة المشفرة.
وخلال الفيديو القصير، ناقش «ماسك» كيف اشترت شركتيه Tesla و SpaceX عملة البيتكوين ، مؤكدًا أن صانع السيارات الخاص به يقبل العملة المشفرة، وهذه الإشارة دليل على البدء في استخدام واسع النطاق للعملة الرقمية.
ليست المرة الأولى في اختراق القنوات الحكومية
تعتبر هذه القناة الثالثة علي يوتيوب التي تديرها الحكومة الكورية الجنوبية ويتم اختراقها خلال الأسبوعين الماضيين، وتضم حوالي 262،000 مشترك وتنشر بشكل نشط مقاطع فيديو حول سياسات الحكومة والأحداث الجارية.
وبعد عملية الاختراق المتقنة، تم تغيير اسم القناة إلى “SpaceX Invest” بحسب وكالة أنباء “يونهاب”.
ويبدو أن لقطة شاشة نشرتها الوكالة تظهر مقطعًا من مقابلة في يونيو أجراها ماسك مع رئيس تحرير “بلومبيرج نيوز” جون ميكلثويت.
وخلال الأيام الماضية، تم اختراق قناة يوتيوب التابعة لمنظمة السياحة الكورية مرتين وأيضا تم اختراق قناة يوتيوب الخاصة بالمتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر في كوريا الجنوبية وتم بث مقاطع فيديو حول العملات المشفرة.
شركة جوجل المالكة لـ «يوتيوب» قالت إنها بدأت التحرك والتحقيق فيما يحدث وسد الثغرات التي تمكن المخترقين من الوصول إلى محتوى القنوات .
ورغم أن البعض يقول إن مقاطع الفيديو المنسوبة لـ «إيلون ماسك» ملفقة فإنها تشير بوضوح إلى اتجاه كبير لاستخدام العملات الرقمية والترويج لها رغم ما واجهته خلال الفترة الماضية من انتكاسات.
العملات الرقمية تهوي لمستوى قياسي
وهوت العملات الرقمية الافتراضية كثيرا خلال الفترة الماضية مع ازدياد الأزمات العالمية وركود الاقتصاد وانتشار الأمراض والأوبئة وخسر أصحاب تلك العملات مبالغ هائلة.
ويبدو أن الداعمين للعملات الرقمية بدأوا حملة ممنهجة لاختراق الحسابات الرسمية في دول ينشط فيها مستخدمو تلك العملات، لكن حتى الآن لا يعرف مدى العلاقة بين «ماسك» واختراق تلك القنوات الرسمية.
أسعار العملات
العملة |
السعر |
النسبة |
||
---|---|---|---|---|
تحميل... |
ﻻ يوجد تعليقات.